
في الوقت الذي تدّعي فيه الحكومة التزامها بالموقف التاريخي للشعب التونسي بالوقوف مع الشعب الفلسطيني والانحياز لقضيته العادلة، تواصل صمتها المتواطئ عن ظاهرة “التطبيع السياحي” التي انتهجتها بعض وكالات الأسفار الخاصّة.
الفيديو أسفله يعطي ملخّصًا موجزًا عن هذا الملفّ. وهو من انتاج موقع انحياز بالشراكة مع الحملة التونسية لمقاطعة ومناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني والحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية.
Leave a Reply
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.